من لا ترد دعوتهم
من لا ترد دعوتهم
  في مجموع زيد # [ص ١٥٧]: عن آبائه، عن علي $، قال: (أربعة لا ترد لهم دعوة: الإمام العادل، والوالد لولده، والمظلوم، والرجل يدعو لأخيه بظهر الغيب).
  وفي كتاب الذكر لمحمد بن منصور [ص ١١٥]: حدَّثنا محمد، قال: حدَّثنا حسين بن نصر، عن خالد، عن حصين، عن جعفر، عن أبيه، عن علي #، قال: (ليس شيء أسرع إجابة يعني من دعاء غائب لغائب).
  وفي أمالي أبي طالب # [ص ٣٤٠]: أَخْبَرنا عبدالله بن عدي الحافظ، قال: أَخْبَرنا محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي - بمصر سنة خمس وثلاثمائة -، قال: حدَّثنا موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر، قال: حدثني أبي إسماعيل بن موسى، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «من كان منكم أحبَّ أن تستجاب دعوته فليطب مكسبه».
باب جامع لفنون من الأدعية
ما يقال عند دخول السوق
  في مجموع الإمام الشهيد زيد بن علي # [ص ٣٩٨]: عن آبائه، عن علي $، قال: (إذا دخلت السوق فقل: بسم الله، وتوكلت على الله، ولا حول، ولا قوة إلاَّ بالله، اللهم إني أعوذ بك من يمين فاجرة، وصفقة خاسرة، ومن شر ما أحاطت به، أو جاءت به السوق).
  وفي صحيفة علي بن موسى @ [ص ٤٤٢]: بسنده عن آبائه، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «من قال حين يدخل السوق: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلاَّ الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حيٌ لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير - أُعْطِي من الأجر بعدد ما خلق الله إلى يوم القيامة».
ما يقال عند انقضاض الكواكب
  في مجموع زيد # [ص ٣٩٩]: عن آبائه، عن علي $، أنه كان إذا رأى كوكباً منقضاً يقول: (اللهم صوِّبه، وأصب به، وقنا شر ما تريد به).