القول في الأمراض وزيارة المريض وما يلحق بها
كِتَابُ الجَنَائِز
باب ذكر الموت
  في أمالي أبي طالب # [ص ٥٧٨]: وبه قال: حدَّثنا أبو عبدالله أحمد بن محمد البغدادي، قال: حدَّثنا أبو القاسم عبدالعزيز بن إسحاق بن جعفر، قال: حدَّثني علي بن محمد النخعي، قال: حدَّثني سليمان بن إبراهيم بن عبيد المحاربي، قال: حدَّثنا نصر بن مزاحم المنقري، قال: حدَّثني إبراهيم بن الزبرقان التيمي، قال: حدَّثنا أبو خالد الواسطي، قال: حدَّثني زيد بن علي #، عن أبيه، عن جده، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «مَنْ أكيس الناس؟» قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «أكثرُهم ذكراً للموت، وأشدُّهم له استعداداً».
  وفي مجموع زيد بن علي # [ص ١٨٢]: عن آبائه، عنه ÷ مثلُه.
  وفي أمالي أبي طالب # [ص ٥٧٧]: وبه قال: حدَّثنا أبو عبدالله أحمد بن محمد المعروف بالابنوسي ببغداد، قال: حدَّثنا أبو القاسم عبدالعزيز بن إسحاق بن جعفر، قال: حدَّثني علي بن محمد بن كأس النخعي الكوفي، قال: حدَّثنا سليمان بن إبراهيم بن عبيد المحاربي، قال: حدَّثنا نصر بن مزاحم المنقري، قال: حدَّثنا إبراهيم بن الزبرقان التيمي، قال: حدَّثني أبو خالد الواسطي، قال: حدَّثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «أديموا ذكر هاذم اللذات»، قالوا: وما هاذم اللذات يا رسول الله؟ قال: «الموت، فإنه من أكثر ذكر الموت سلا عن الشهوات، ومن سلا عن الشهوات هانت عليه المصيبات، ومن هانت عليه المصيبات سارع إلى الخيرات».
  وفي مجموع زيد # [ص ٣٨٦]: عن آبائه، عنه ÷ مثلُه.
القول في الأمراض وزيارة المريض وما يلحق بها
  في مجموع زيد # [ص ١٨٠]: عن آبائه، عن علي $، قال: قال رسول الله ÷: «من مرض ليلة كُفِّرت عنه ذنوبه سنة، فإذا عوفي المريض من مرضه تحاتت خطاياه كما تتحات ورق الشجر اليابس في اليوم العاصف».
  وفي أمالي أبي طالب # [ص ٥٧٢]: وبه قال: أَخْبَرنا أبو الحسين يحيى بن الحسين بن محمد بن عبيدالله الحسني |، قال: أَخْبَرنا علي بن محمد بن مهرويه القزويني، قال: