(فصل): [فيما يؤمر به المريض وما يصنع به إذا مات]
صفحة 21
- الجزء 3
  وحلق الشعر لذلك(١).
(*) فإن قيل: إن النساء لَمَّا نُحْنَ على قتلى أُحُدٍ قال: «ولكن حمزة لا بواكي له» فاجتمعن فنُحْنَ على الحمزة ¥، فلما انصرفن أثنى عليهن النبي ÷. قلنا: نحن نروي ذلك ونروي نسخه، فإنه ÷ نهى عن النوح يومئذ. (شفاء لفظاً).
(١) وكذا لبس السواد، وترك الزينة، إلا يوماً للرجل وثلاثاً للمرأة. (é). إذا كان ممن يحزن عليه. (é).