(باب الفراش)
صفحة 471
- الجزء 4
  فإن أراد اللوم(١) على تركها الدخول طلقت ناجزاً¹(٢).
طلاق، نحو: «أكرمك الله لو أكرمتني». اهـ لأنه حرف امتناع.
(١) ويكون تعليلاً.
(٢) دخلت أم لا؛ لأن المعلل كالمطلق. (é).
(*) إذا صادقته[١] على الإرادة، فإن لم تصادقه فالظاهر أن حكمه كما تقدم، يعني: على الاحتمالين، ولا يجوز لها مصادقته إلا مع غلبة ظنها بذلك. (شكايذي. من خط مرغم).
[١] وقيل: لا± تشترط المصادقة؛ لأنه لا يعرف إلا من جهته.