شرح الأزهار ط أهل البيت،

عبد الله بن أبي القاسم بن مفتاح (المتوفى: 877 هـ)

(باب صفة الصلاة)

صفحة 248 - الجزء 2

  الرابع: أنها لا ترفع يديها عند القاسم #(⁣١).

  الخامس: أنها تجمع بين رجليها⁣(⁣٢) حال القيام.

  السادس: أنها في الجهر كما تقدم⁣(⁣٣).

  السابع: أنها تنتصب حال الركوع⁣(⁣٤). وحده بعض الحنفية بوصول أطراف⁣(⁣٥) البنان إلى ركبتيها.

  الثامن: أنها إذا أرادت السجود انتصبت جالسة⁣(⁣٦) وعزلت رجليها⁣(⁣٧) ثم سجدت، وكذلك حال التشهد وبين السجدتين.

  التاسع: أنها إذا سجدت كان ذقنها عند ركبتيها⁣(⁣٨)، وذراعاها جنب فخذيها، غير مرتفعين⁣(⁣٩) من الأرض.


(١) ندباً على القول بذلك.

(٢) ندباً°.

(٣) وجوباً¸.

(٤) ندباً.

(٥) فإن لم تصل أطراف البنان لم تصح صلاتها، وإن زاد كره⁣[⁣١]. (é).

(٦) ندباً.

(٧) إلى الجانب الأيمن. (بيان).

(*) يؤخذ من´ هذا أنه لا يجب عليها أن تسجد على باطن القدمين، ولا النصب والفرش. (é).

(*) وكذا حال الاعتدال من السجدة الأخيرة تقعد متوركة ثم تقوم. (بيان) و (é).

(٨) ندباً.¸

(٩) ندباً.


[١] تنزيهاً. (é).