الخاتمة
  وحكم غيرهما، وما يتعلق بالاستقبال للقبلة، ثم ذكر أحكام السترة للمصلي، وما يقطع الصلاة، والخلاف في ذلك. ثم ذكر فصلا في أفضل أمكنة الصلاة، وذكر ما يجوز في المساجد وما لا يجوز من الأعمال، وحكم دخول.
  الثاني: باب الأوقات: ذكر أولا الأدلة على أوقات الصلوات، وأين متعلق الوجوب من الوقت المضروب، والخلاف في ذلك، ثم ذكر الأوقات الاختيارية والاضطرارية للصلوات الخمس، ثم ذكر الأوقات للصلوات التي تكره الصلاة فيها، وبعض الأحكام في ذلك، ثم فصل ذكر فيه أن على ناقص الصلاة والطهارة تأخير الصلاة إلى آخر وقتها، والخلاف في ذلك، ثم ذكر الأعذار التي يباح معها الجمع بين الصلاتين، وأحكام الجمع بين الصلاتين والخلاف في ذلك، ثم ذكر الأوقات الاختيارية والاضطرارية للصلوات الخمس، والأعذار.
  الثالث: باب الأذان والإقامة: عرف الأذان لغة وشرعا، ثم ذكر أدلة مشروعية الأذان، وحكم الأذان والإقامة، وذكر شروط صحة الأذان، ثم تكلم عن أحكام الإقامة، وألفاظ الأذان والإقامة، ثم ذكر آداب الأذان، ثم ذكر بعض الفوائد المتعلقة بالأذان.
  الرابع: باب صفة الصلاة: ذكر كيفية الصلاة، ثم فروض الصلاة مفصلة، ثم ذكر بعض الأحكام التي تتعلق بالأمي ونحوه. ثم ذكر فصلا فيه سنن الصلاة، وهيئات الأركان، والأذكار المأثورة بعد الصلاة، ثم ذكر فصلا في صلاة العليل، وفصلا في مفسدات الصلاة.
  الخامس: باب الجماعة: حكمها، والأعذار المرخصة في ترك الجماعة، وفصل في صفة أئمة الصلاة، وفصل في موقف المؤتم الواحد والاثنين فصاعدا، وترتيب الصفوف، ثم ذكر فصلا في أحكام اللاحق للجماعة، وأحكام جماعة النساء، وأحكام متابعة الإمام، وأحكام سبق الإمام، وأحكام الاستخلاف.
  السادس: باب سجود السهو: دليله، وحكمه، وأسبابه، ثم فصل في حكم الشك قبل الفراغ من الصلاة وبعدها.
  السابع: باب القضاء: عرفه، ثم ذكر حكمه، ووقته، وكيفية القضاء، ثم ذكر حكم تارك الصلاة، ثم ذكر فصلا في حكم من فاتت عليه صلوات كثيرة لا يعلم كم هي.