الباب الثاني
صفحة 76
- الجزء 1
  محاولة عسى الله أن ينفعني بها في الدارين، وأرجو ممن وجد عثرة أن يصلحها بعد التأكد من مصدرها الأصلي، وجزى الله الجميع كل خير.
  وإن تجد عيبًا فسد الخللا ... فجلَّ من لا عيب فيه وعلا