10 - كتابه «مغني اللبيب عن كتب الأعاريب»:
صفحة 17
- الجزء 1
  هـ - تقسيم الكتاب إلى فصول وفقرات، وذلك بهدف تبسيط العرض، وسهولة التناول.
  و - الفهارس المختلفة التي أثبتها في نهاية الكتاب.
  وبعد، عسى أن يكون عملي مفيداً للغتي العربية التي أحب ولأهلها، وأن أكون قد وفقت فيه، وإلا فحسبي أنَّني حاولت، والله أسأل أن يلهمني السَّداد والرشاد في القول والعمل، إنّه المستعان وعليه أتوكل.