مفتاح السعادة،

علي بن محمد العجري (المتوفى: 1407 هـ)

تفسير قوله تعالى: {وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين 23 فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار الت

صفحة 2225 - الجزء 4

  تفسير قوله تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ٢٣ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ٢٤}. البقرة: (٢٤، ٢٣)

  · إثبات نبوة سيدنا محمد ÷.

  · مقدار المعجزة.

  · دلالة الآية على أن القرآن من عند الله.

  · صيغة الأمر في الآية. جواز الجدل لإظهار الحق.

  · دلالة الآية على نسبة أفعال العباد إليهم.

  · ما هو الاتقاء المذكور في الآية.

  · الدلالة على أن النار قد خلقت.

  · الجواب على المرجئة في قولهم: أن النار غير معدة للفاسقين.