تفسير قوله تعالى: {وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل وأتوا به متشابها و
  تفسير قوله تعالى: {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ٢٥} البقرة: (٢٥)
  · دلالة الآية على البعث.
  · العلاقة بين الإيمان والأعمال.
  · تخصيص العمل بأفعال الجوارح.
  · ماهية الأعمال الصالحة المذكورة في الآية.
  · في شروط ثواب الأعمال.
  · توقيت استحقاق الثواب.
  · في أن (كلما) تفيد التكرار.
  · دلالة الآية على وجود الجنة.
  · أحكام تتعلق بالثواب.
  · في رزق الدنيا والآخرة.
  · فيما يناسب الآية مما جاءت به السنة النبوية من أوصاف الجنة.