تفسير قوله تعالى: {قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون 38}
صفحة 3129
- الجزء 5
  تفسير قوله تعالى: {قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ٣٨}[البقرة]
  · الها ... المذكور في الآية.
  · من ثمار الطاعة الطمأنينة.
  · في أن المطيع لا يخاف ولا يحزن.
  · إبطال قول الجبرية في أن الإيمان من فعل الله تعالى.