تفسير قوله تعالى: {وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون 51 ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون 52}
صفحة 3703
- الجزء 6
  تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ ٥١ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ٥٢}[البقرة]
  · استطراد في ذكر الظالم.
  · دلالة الآية على وجوب قبول التوبة.
  · في ذكر الفرق بين العفو والمغفرة.
  · تأكيد مذهب العدلية في شكر العبد