الضمار
الضلع:
  بكسر الضاد، وفتح اللام في لغة الحجاز، وتسكينها في لغة تميم، والجمع: أضلاع، وضلوع، وأضلع، وهي عظام الجنين.
  والضلع: مؤنثة، والضلع: الميل، ومن هذا قولك: «ضلعك مع فلان»: أي صفوك وميلك إليه.
  - قال النابغة:
  أتوعد عبدا لم يخنك أمانة ... وتترك عبدا ظالما وهو ضالع
  «غريب الحديث للخطابي ١/ ٣٩٧، والمغرب ص ٢٨٤، والمطلع ص ٣٦٧، والمصباح المنير ص ١٣٨، والمعجم الوسيط ١/ ٥٦٣».
الضماد:
  والضمادة: رباط الجرح، يقال: «ضمده يضمده ضمدا»:
  عصبه وشدّه بالضماد، والضمد: أن تتخذ المرأة صديقين، ذكره ابن فارس.
  «معجم مقاييس اللغة (ضمد) ص ٦٠٢، والإفصاح في فقه اللغة ١/ ٥٣٧».
الضمار:
  تطلق كلمة (الضمار) في لغة العرب على: كل شيء لست منه على ثقة.
  قال الجوهري: الضمار: ما لا يرجى من الدين والوعد، كل ما لا تكون منه على ثقة، كذلك يطلق الضمار في اللغة:
  على خلاف العيان، وعلى: النسيئة أيضا، وقيل: أصل الضمار ما حبس عن صاحبه ظلما بغير حق.
  وحكى المطرزي: أن أصله من الإضمار، وهو التغيب والاختفاء، ومنه: أضمر في قلبه شيئا.