الشام
  شرودا «: ند ونفر، الاسم: الشراد - بالكسر -.
  «المصباح المنير (شرد) ص ١١٧، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٣٢٦».
الشأن:
  الحال، والأمر الذي يتفق ويصلح، ولا يقال إلا فيما يعظم من الأمور، ويأتي الشأن بمعنى: الطلب والقصد، يقال:
  «شأنت شأنه»: أي قصدت قصده.
  وشئون الرأس: فواصل القبائل، وهي قطع الجمجمة، الواحدة: شأن.
  «الكليات ص ٥٣٩، والتوقيف ص ٤٢١، والمغرب ص ٢٤٣».
الشارع:
  الطريق النافذ، وقيل: بينه وبين الطريق اجتماع وافتراق، لأنه يختص بالبنيان ولا يكون إلا نافذا.
  والطريق: يكون ببنيان أو صحراء نافذا أو غير نافذ، ويذكر ويؤنث.
  والشارع: من بين الأحكام الشرعية، والطريقة في الدين.
  «الإقناع ٢/ ١١٠، والحدود الأنيقة ص ٦٩».
الشاقة:
  هي التي تشق ثوبها، مأخوذ من الشق - بالكسر - ومعناه:
  نصف الشيء أو الجانب، أو من الشّق - بالفتح - ومعناه:
  انفراج في الشيء.
  «المصباح المنير (شقق) ص ١٢٢، ونيل الأوطار ٤/ ١٠٣».
الشام:
  إقليم معروف، يقال: مسهلا ومهموزا، وشآم بهمزة وبعده مدة، نقل الثلاثة صاحب «المطالع».
  قال الجوهري: الشام: بلاد، تذكر وتؤنث، وشاآم على فعال، وشامي أيضا، حكاه سيبويه.
  وفي تسميتها بذلك ثلاثة أقوال:
  أحدها: أنها سميت بسام بن نوح #، لأنه