المزاريق
  أحدهما: طرح الزريعة وهي البذر، والمراد إلقاء البذر على الأرض.
  وثانيهما: الإنبات، والأول: معنى مجازي، والثاني: حقيقي.
  وشرعا:
  - عند الحنفية: هي عقد على الزرع ببعض الخارج من الأرض، والمخابرة: مرادفة لها.
  - عند المالكية: هي الشركة في الزرع.
  - وعند الشافعية: معاملة العامل في الأرض ببعض ما يخرج منها على أن يكون البذر من المالك، والمخابرة، هي المزارعة إلا أن البذر فيها لا يكون على العامل.
  - وعند الحنابلة: أن يدفع صاحب الأرض الصالحة للزراعة أرضه للعامل الذي يقوم بزرعها، ويدفع له الحبّ الذي يبذره أيضا على أن يكون له جزء مشاع معلوم في المحصول.
  «الاختيار ٢/ ٣٣٧، وشرح حدود ابن عرفة ص ٥١٣، وتحرير التنبيه ص ٢٤٠، واللباب شرح الكتاب ٢/ ٢٢٨، والمعاملات ١/ ١٣٨ - ١٤٠، ونيل الأوطار ٥/ ٢٧٣، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٠٤».
المزاريق:
  جمع: مزراق - بكسر الميم - قال الجوهري: المزراق:
  رمح قصير، وقد زرقه بالمزارق.
  «المطلع ص ٢٦٨».
المزايدة:
  بيع المزايدة، ويسمى بيع الدلالة: أن ينادى على السلعة ويزيد الناس فيها بعضهم على بعض، حتى تقف على آخر من يزيد فيها فيأخذها، وهذا بيع جائز.
  «الموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٩٢».
المزبلة:
  - بفتح الباء وضمها -: مكان طرح الزبل.