الذبح
  من الجوهري رآهم قالوا: لا يقال: «ذبابة» واعتقدها ذبّانة، وأجراه مجرى أسماء الأجناس المفرق بينها وبين واحده بالتاء كتمر وتمرة.
  «بصائر ذوي التمييز ٢/ ٥، والمطلع ص ٣٩، والقاموس القويم ص ٢٤١».
الذباذب:
  الأهداب والأطراف، وفي حديث جابر ¥:
  «كان علىّ بردة لها ذباذب» [النهاية ٢/ ١٥٤]: أي أهداب وأطراف، واحدها: ذبذب - بالكسر - سمّيت بذلك لأنها تتحرك على لابسها إذا مشى.
  «النهاية ٢/ ١٥٤، ومعجم الملابس من لسان العرب ص ٦١».
الذبح:
  - بكسر الذال -: أي حيوان يريد ذبحه فهو «فعل» بمعنى «مفعول»، كحمل بمعنى: «محمول»، ومنه قوله تعالى:
  {وفَدَيْناه بِذِبْحٍ عَظِيمٍ}[سورة الصافات، الآية ١٠٧].
  والذّبح في اللغة: الشق، وفي الاصطلاح: هو القطع في الحلق، وهو ما بين اللبة واللحيين من العنق.
  «مقاييس اللغة ص ٣٩٢، ونيل الأوطار ٥/ ١١٢، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ١١٣».
الذبذبة:
  تردد الشيء المتعلق في الهواء، وقيل: حكاية صوت حركته، ثمَّ أستعير لكل اضطراب وحركة، فيقال: «رجل مذبذب»:
  متردد بين أمرين، قال اللَّه تعالى: {مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ}[سورة النساء، الآية ١٤٣]: أي مضطربين مائلين تارة إلى المؤمنين وتارة إلى الكافرين.
  «بصائر ذوي التمييز ٢/ ٥».
الذحل:
  الثأر، أو طلب مكافاة بجناية جنيت عليك أو عداوة أتت عليك، أو العداوة والحقد، الجمع: أذحال وذحول.
  «النهاية ٢/ ١٥٥، ونيل الأوطار ٧/ ٣٠٧».