السمع
  بها تدرك الأصوات، وفي التنزيل: {إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَه قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وهُوَ شَهِيدٌ}[سورة ق، الآية ٣٧] وقال المناوي في «التوقيف»: السمع: قوة مودعة في العصب المفروش في مقعر الصماخ به تدرك الأصوات، بدليل وصول الهواء المتكيف بكيفية الصّوت إلى الصماخ، كذا في «شرح العقائد» وغيره.
  «المفردات ص ٢٤٢، والتوقيف ص ٤١٤، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٥٢».
السّمع:
  - بكسر السين وسكون الميم، وعين مهملة -: ولد الذئب من الضّبع ويكنى بأبى شبرة.
  «المغني لابن باطيش ١/ ٢٧٢، والمطلع ص ٣٨١».
السمعي:
  ما يعرف بالنظر العقلي في المسموعات، ولا يعرف بالعقل وحده بدون واسطة السمع.
  «ميزان الأصول ص ٩».
السّمعيات:
  هي الأمور التي يتوقف عليها السّمع، كالنبوة، أو هي:
  تتوقف على السّمع كالمعاد، وأسباب السعادة، والشقاوة من الإيمان والطاعة، والكفر والمعصية.
  ويدخل في السّمعيات: أشراط الساعة، وعذاب القبر، والبعث، والأمور التي تكون بعد البعث كالحساب، والكتب، والصراط، والميزان، والشفاعة، والحوض، والجنة، والنار.
  «الموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٥٤».
السّم:
  - بتثليث السين - في اللغة: المادة القاتلة، وجمعها:
  سموم وسمام، ويقال: «هذا شيء مسموم»، أي فيه سم، وسمّ الطعام: جعل فيه السم.