الإجراء
  والأجر ما يعود من ثواب العامل دنيويّا أو أخرويّا.
  والأجرة: في الثواب الدنيوي.
  واصطلاحا: العوض الذي يدفعه المستأجر للمؤجر في مقابلة المنفعة المعقود عليها.
  «المفردات ص ١٠، ١١، والتوقيف على مهمات التعاريف ص ٣٦، وتهذيب الأسماء واللغات ١/ ٤، والقاموس القويم ١/ ٨».
الإجراء:
  العادة التي يجري عليها الإنسان.
  «التوقيف على مهمات التعاريف ص ٣٦».
الأجرد:
  لغة: الرجل الأجرد هو من لا شعر على جسده، والمرأة جرداء.
  واصطلاحا: الأجرد الذي ليس على وجهه شعر، وقد مضى أوان طلوع لحيته، أما قبل ذلك، فهو أمرد.
  «الموسوعة الفقهية ١/ ٣١٩».
الأجرياء:
  قال ابن باطيش: بفتح الهمزة، وسكون الجيم، وكسر الراء، وفتح الباء، وألف ممدودة.
  وهم رسل القاضي وأعوانه ومحضروه.
  «المغني ص ٦٨٢».
الأجل:
  لغة: هو المدّة المضروبة للشيء، قال تعالى: {ولِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى}[سورة غافر، الآية ٦٧].
  {أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ}[سورة القصص، الآية ٢٨].
  ويقال: دينه مؤجل، وقد أجّلته: جعلت له أجلا.
  ويقال للمدّة المضروبة لحياة الإنسان: أجل، فيقال: دنا أجله، عبارة عن دنو الموت، وأصله: استيفاء الأجل: أي مدة الحياة، وقوله تعالى: {وبَلَغْنا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنا}[سورة الأنعام، الآية ١٢٨]: أي حد الموت، وقيل:
  حد الهرم.