البارية
  يصل إلى ثلثيه، والمنصّف منه ما ذهب نصفه.
  «فتح الباري م / ٩٠، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ٣٥٧».
الباريّة:
  بالتشديد: هي المنسوجة من القصب، يقال لها: «بارئ، وبارية، وبورىّ بالتشديد، وبارياء، وبورياء ممدودين»:
  خمس لغات.
  قال الأصمعي: البورياء بالفارسية وهي بالعربية: بارئ، وبورىّ.
  «المطلع ص ٣٤١».
بازغة:
  يقال: بزغت الشمس - بفتح الباء، والزاي، والغين المعجمة -: إذا ابتدأت في الطلوع، وإنّما نهى عن الصّلاة في هذا الوقت، لأنه وقت سجود عبدة الشمس، فنهى عن ذلك لئلا يتشبه المسلمون بهم، وفي القرآن الكريم {فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً}[سورة الأنعام، الآية ٧٨].
  «أساس البلاغة (بزغ) ص ٣٨، والمغني لابن باطيش ص ١٣٩».
بازلة:
  لغة: الشق، يقال: «بزل الرجل الشيء يبزله بزلا»: شقه.
  والبازلة من الشجاج: هي التي تبزل الجلد: أي تشقه، يقال:
  «انبزل الطلع»: أي تشقق.
  قال في «الزاهر»: هو الذي قد طلع نابه فطعن في التاسعة، وقد استعملها بعض الفقهاء بأنها هي التي تشق الجلد ويرشح منها الدم، وسمّاها بعضهم بالدّامعة - ومنهم الحنفية - لقلة ما يخرج منها من الدّم تشبيها بدمع العين، وسمّيت أيضا:
  الدامية.
  «أساس البلاغة (بزل) ص ٣٨، والزاهر في غرائب ألفاظ الإمام الشافعي ص ١٤٦».
البازي:
  الصقر، وفيه ثلاث لغات: