معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية،

محمود عبد الرحمن عبد المنعم (معاصر)

الوظيفة

صفحة 487 - الجزء 3

  قال اللَّه تعالى: {لَقَدْ نَصَرَكُمُ الله فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ}⁣[سورة التوبة، الآية ٢٥]: أي مواضع قتال.

  والوطن الأصلي: مولد الرجل، والبلد الذي هو فيه.

  «القاموس القويم ٢/ ٣٤٣، والتوقيف ص ٧٢٨».

الوظيفة:

  - بكسر الظاء - لغة: ما يقدر من عمل، أو طعام، أو رزق وغير ذلك، والجمع: الوظائف.

  واصطلاحا: قال القونوى: هي ما يقدر للإنسان في كل يوم من طعام أو رزق.

  - وعرّفها على حيدر: بأنها الراتب المخصص الذي يعطى من غلة الوقف، فما أعطى شهريّا سمى «حاكمية»، وما أعطى سنويّا سمى «عطاء».

  - وخراج الوظيفة: هو الضريبة المقدرة على الأرض مطلقا.

  «المصباح المنير (وظف) ص ٢٥٥، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٥١».

  - وخراج الوظيفة: هو الضريبة المقدرة على الأرض مطلقا.

  «المصباح المنير (وظف) ص ٢٥٥، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٥١».

الوعاء:

  ما يجعل فيه المتاع، يقال: «أوعيت المتاع»: إذا جعلته فيه.

  «المطلع ص ٢٨٣».

الوعثاء:

  المشقة والتعب، ويقال: «أعوذ باللَّه من وعثاء السفر»: أي من شدته ومشقته، ويقال: «وعث الطريق وعوثة»: إذا شق على السالك.

  «المعجم الوسيط (وعث) ٢/ ١٠٨٥، والمصباح المنير (وعث) ص ٢٥٥».

الوعد:

  العهد في الخير. ذكره الحرالى.

  وقال الراغب: يكون في الخير والشر، وكذا قال في «النهاية» أيضا، والوعيد: في الشر خاصة.

  وبما يتضمن الأمرين معا قوله تعالى: {أَلا إِنَّ وَعْدَ الله حَقٌّ}⁣[سورة يونس، الآية ٥٥] بالقيامة والجزاء، إن خيرا فخير، وإن شرّا فشر.