الوظيفة
  قال اللَّه تعالى: {لَقَدْ نَصَرَكُمُ الله فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ}[سورة التوبة، الآية ٢٥]: أي مواضع قتال.
  والوطن الأصلي: مولد الرجل، والبلد الذي هو فيه.
  «القاموس القويم ٢/ ٣٤٣، والتوقيف ص ٧٢٨».
الوظيفة:
  - بكسر الظاء - لغة: ما يقدر من عمل، أو طعام، أو رزق وغير ذلك، والجمع: الوظائف.
  واصطلاحا: قال القونوى: هي ما يقدر للإنسان في كل يوم من طعام أو رزق.
  - وعرّفها على حيدر: بأنها الراتب المخصص الذي يعطى من غلة الوقف، فما أعطى شهريّا سمى «حاكمية»، وما أعطى سنويّا سمى «عطاء».
  - وخراج الوظيفة: هو الضريبة المقدرة على الأرض مطلقا.
  «المصباح المنير (وظف) ص ٢٥٥، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٥١».
  - وخراج الوظيفة: هو الضريبة المقدرة على الأرض مطلقا.
  «المصباح المنير (وظف) ص ٢٥٥، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٥١».
الوعاء:
  ما يجعل فيه المتاع، يقال: «أوعيت المتاع»: إذا جعلته فيه.
  «المطلع ص ٢٨٣».
الوعثاء:
  المشقة والتعب، ويقال: «أعوذ باللَّه من وعثاء السفر»: أي من شدته ومشقته، ويقال: «وعث الطريق وعوثة»: إذا شق على السالك.
  «المعجم الوسيط (وعث) ٢/ ١٠٨٥، والمصباح المنير (وعث) ص ٢٥٥».
الوعد:
  العهد في الخير. ذكره الحرالى.
  وقال الراغب: يكون في الخير والشر، وكذا قال في «النهاية» أيضا، والوعيد: في الشر خاصة.
  وبما يتضمن الأمرين معا قوله تعالى: {أَلا إِنَّ وَعْدَ الله حَقٌّ}[سورة يونس، الآية ٥٥] بالقيامة والجزاء، إن خيرا فخير، وإن شرّا فشر.