الإنماء
  - اصطلاحا: فيرد استعمال الإنكار بمعنى: الجحد، وبمعنى:
  تغيير المنكر، ولم يستدل على وروده بمعنى: الجهل بالشيء في كلامهم.
  - والمنكر في الاصطلاح: من يتمسك ببقاء الأصل.
  «المصباح المنير (نكر) ص ٢٣٩، والموسوعة الفقهية ٦/ ٤٦، ٤٧، ٧/ ٥١، والقاموس القويم ٢/ ٢٨٦».
الإنماء:
  لغة: مصدر أنمى، وهو من نمى ينمي نميا ونماء.
  وفي لغة: نما ينمو نموّا: أي زاد وكثر، ونميت الشيء تنمية:
  جعلته ينمو، فالإنماء والتنمية فعل ما به يزيد الشيء ويكثر، ونمى الصيد: غاب، والإنماء: أن يرى الصيد فيغيب عن عينيه، ثمَّ يدركه ميتا، وعن ابن عباس ® مرفوعا: «كل ما أصميت ودع ما أنميت» [المجمع ٤/ ١٦٢].
  اصطلاحا: لا يخرج استعمال الفقهاء له عما ورد في المعنى اللغوي.
  فائدة:
  النماء نوعان: حقيقي، وتقديري:
  فالحقيقي: الزيادة بالتوالد، والتناسل، والتجارات.
  والتقديري: التمكن من الزيادة بكون المال في يده أو يد نائبه.
  - وقيل: «النماء هو الزيادة»: أي ما يكون نتيجة الإنماء غالبا كما يقول الفقهاء، وقد يكون النماء ذاتيّا.
  - وعرّف أيضا: «الإنماء»: أن ترميه فيموت بعد أن يغيب عن بصرك.
  «الموسوعة الفقهية ٧/ ٦٣».
الأنماط:
  جمع نمط - بفتح النون والميم -: وهو ظهارة المثال الذي ينام عليه، ومنه حديث جابر ¥ أنه قال لما تزوجت قال لي رسول اللَّه ﷺ: «هل اتخذتم أنماطا؟