الغبن
  وقيل: الغارم مدين آدمي لا في فساد.
  «المصباح المنير (غرم) ص ٤٤٦ (علمية) ومعالم السنن ٢/ ٦٣، والشرح الصغير ١/ ٢٥٣، وفتح القريب المجيب ص ٤١، وغريب الحديث للبستى ١/ ١٤٣، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ١٤٧، والنظم المستعذب ١/ ١٦٣».
الغالّ:
  في اللغة: هو الخائن.
  قال القاضي عياض: لكنه صار في عرف الشرع لخيانة المغانم خاصة، يقال: «غلّ وأغلّ»، وحكى اللفظين جماعة غيره.
  قال ابن الأثير: الغلول: هو الخيانة من المغنم، والسرقة من الغنيمة قبل القسمة «النهاية ٣/ ٣٨٠، ومشارق الأنوار ٢/ ١٣٤، والمطلع ص ١١٨، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ٢٣٤».
الغالية:
  نوع من الطيب مركب من مسك وعنبر وعود ودهن، وهو معروف، قال ابن الأثير: يقال: أول من سمّاها بذلك «سليمان بن عبد الملك»، وتقول منه: «تغليت بالغالية».
  «النهاية ٣/ ٣٨٣، والمطلع ص ٢٤٥، ٢٤٦».
الغاية:
  قال الجوهري: الغاية: مدى الشيء، والجمع: غاي.
  قال ابن عباد: الغاية: مدى كل شيء وقصاراه.
  وحكى الأزهري عن ثعلب عن الأعرابي قال: الغاية: أقصى الشيء.
  والغاية: الراية، وفي الحديث: «فيسيرون تحت ثمانين غاية تحت كل غاية كذا وكذا» [النهاية ٣/ ٤٠٤].
  «النهاية ٣/ ٤٠٤، ومشارق الأنوار ٢/ ١٤٢، والمطلع ٢٦٨».
الغبن:
  بسكون الباء، مصدر: غبنه - بفتح الباء - يغبنه - بكسرها -: إذا نقصته، ويقال: غبن رأيه - بكسر الباء -: أي ضعف غبنا - بالتحريك -.