الضغط
  والضّغث - بالفتح -: الخلط، ومنه قوله تعالى: {قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ وما نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلامِ بِعالِمِينَ}[سورة يوسف، الآية ٤٤] «غرر المقالة ص ٩٩، والمعجم الوسيط ١/ ٥٦١، والمغرب ص ٢٨٣».
الضغط:
  في اللغة: العصر، ومنه: «ضغطة القبر»، لأنه يضيق على الميت، والضّغطة - بالضم -: القهر، والإلجاء والشدة.
  وفي اصطلاح الفقهاء:
  الضغطة: أن يلجئ غريمه ويضيق عليه.
  - وقيل: هو أن يقول: لا أعطيك أو تدع من مالك على شيئا.
  - وقيل: هي أن يكون للرجل على الرجل دراهم فجحده فصالحه على بعض ماله، ثمَّ وجد البينة فأخذه بجميع المال بعد الصلح.
  المضغوط:
  - قيل: من أضغط في بيع ربعة أو شيء بعينه أو في مال يؤخذ منه ظلما، فباع لذلك.
  - وقيل: من أكره على دفع المال ظلما فباع لذلك.
  «المصباح المنير ص ١٣٧، والمعجم الوسيط ١/ ٥٦١، والمغرب ص ٢٨٣، ٢٨٤».
الضّفة:
  ضفة النهر، والبئر: الجانب، يفتح فيجمع على ضفّات، مثل: جنة، وجنات، ويكسر فيجمع على ضفف، مثل:
  عدة، وعدد.
  والضّفف - بفتحتين -: العجلة في الأمر.
  وأيضا: كثرة الأيدي على الطعام.
  «المصباح المنير ص ١٣٧، ١٣٨».