الشح
  - والآمة: التي تصل إلى أم الدماغ، وهي الجلدة التي فيها الدماغ.
  - الدامغة: بغين معجمة، وهي التي تجرح الدماغ ولم يذكرها بعض الفقهاء، لأن الموت يكون بعدها عادة فتكون قتلا لا شجاجا.
  «المطلع ص ٣٣٦، والروض المربع ص ٤٨٢، واللباب شرح الكتاب ٣/ ١٥٧».
الشح:
  بخل مع حرص، وذلك فيما كان عادة.
  قال أبو البقاء: البخل: هو نفس المنع، والشح: الحالة النفسية التي تقتضي ذلك المنع.
  «المصباح المنير (شحح) ص ١١٦، والتوقيف ص ٤٢٥، والكليات ص ٢٤٢».
الشحاذة:
  هي الإلحاح في المسألة.
  «المصباح المنير (شحذ) ص ١١٦، والمعجم الوجيز (شحذ) ص ٣٣٦، والموسوعة الفقهية ٢٤/ ٩٥».
شحم:
  الشحم في الحيوان: هو جوهر السّمن، والعرب تسمى سنام البعير شحما، وبياض البطن شحما، والجمع: شحوم.
  والشحم عند أكثر الفقهاء: هو الذي يكون في الجوف من شحم الكلى أو غيره، ويقول البعض: الشحم: كل ما يذوب بالنار مما في الحيوان.
  «المصباح المنير (شحم) ص ١١٦، والمعجم الوسيط (شحم) ١/ ٤٩٣، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٣٥٥».
الشحناء:
  عداوة امتلأت منها النفس، وقال الفيومي: العداوة والبغض.
  - وقال أبو البقاء: البغض المالى للقلب، وفي القرآن:
  {فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ}[سورة الشعراء، الآية ١١٩]:
  أي المملوء.