الجبر
  فرد منه من التعريف.
  «الحدود الأنيقة ص ٨٢، وغاية الوصول شرح لب الأصول ص ٢٠، ٢١».
الجَاوَرس:
  - بجيم، وراء ساكنة، وسين مهملة -: حب صغار من جنس حب الذرة غير أن الذرة أضخم منه.
  قال ابن بطال: بل هو نوع منه غليظ القشرة بمنزلة العلس من الحنطة. هكذا ذكره القلعيّ |.
  «النظم المستعذب ١/ ١٥١، والمغني لابن باطيش ١/ ٢٠٦».
الجَب:
  - بفتح الجيم -: قطع جميع الذكر مع بقاء الأنثيين.
  - وقيل: أو لم يبق منه قدر الحشفة، وقيل: قطع الذكر والأنثيين.
  - قال القاضي عياض: «المجبوب المقطوع كل ما هنالك».
  وارتضى ابن عرفة | هذا الرسم، ثمَّ قال:
  ولا يرد بقولها: إن كان مجبوب الذكر قائم الأنثيين، لأن المفسر المطلق غير مضاف.
  «الإقناع ٣/ ٤٥، والكواكب الدرية ص ٢٠٣، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ٢٥٣».
الجبائر:
  قال ابن سيده: جمع جبيرة وجبارة بالكسر في الثانية، وهي أخشاب أو قصب تربط وتشد على موضع الكسر ليلتحم.
  «المصباح المنير (جبر) ص ٣٥، والمطلع ص ٢٣٠، وتحرير التنبيه ص ٥١، وشرح متن أبى شجاع للغزى ص ١٥».
الجبر:
  من معانيه: أن يغني الرجل من فقر أو يصلح عظمه من كسر، وأصله: الإصلاح المجرد، وتارة يستعمل في القهر المجرد، ويستعمل بمعنى: الملك، لأنه يجبر بجوده.
  «التوقيف ص ٢٢٩، والمصباح المنير (جبر) ص ٣٤، ٣٥».