الشراد
  فقال الكسائي: مقصور لا غير، وقال اليزيدي: يقصر وتمدّ، فقال الكسائي: ما ظننت أن أحدا يجهل مثل هذا، فقال اليزيدي: ما ظننت أن أحدا يفتري بين يدي أمير المؤمنين مثل هذا. انتهى.
  ولقائل أن يقول: إنما مدّ الشراء لازدواجه مع ما قبله فيحتاج لشاهد غيره.
  «المفردات ص ٢٦٠، والمصباح المنير (شرى) ص ١١٨، ١١٩، والتوقيف ص ٤٢٦».
الشراج:
  - بكسر الشين المعجمة وراء مهملة بعد الألف جيم -:
  وهي مسائل النخل والشجر واحدتها: شرجة.
  وفي «المعجم الوسيط»: الشّرج: مسيل الماء من الهضاب ونحوها إلى السهل.
  «المعجم الوسيط (شرج) ١/ ٤٩٦، ونيل الأوطار ٨/ ٢٧٤».
الشراد:
  أي طرد، قال الجوهري: التشريد: الطرد، ومنه قوله تعالى:
  {فَشَرِّدْ بِهِمْ}[سورة الأنفال، الآية ٥٧]: أي فرق وبدد شملهم. والشريد: الطريد.
  «المطلع ص ٣٧٧».
الشّراك:
  - بكسر المعجمة وتخفيف الراء -: سير النعل، والجمع:
  شرك، وأشرك النعل وشركها: جعل لها شراكا، ولتشريك مثله. ابن بزرج: شركت النعل، شسعت وزمت: إذا انقطع كل ذلك منهما.
  «معجم الملابس في لسان العرب ص ٧٦، ونيل الأوطار ٧/ ٢٩٩».
الشرائج:
  واحدتها: شريجة، قال الجوهري: الشريجة: القوس تتخذ من الشريج، وهو العود الذي يشق فلقتين.