المرء
  وجهه، وجمعها: مراء على وزن مراع، ومرايا على مثال:
  خطايا.
  «المطلع ص ١٧٧، والنظم المستعذب ٢/ ٢٤٣».
المرء:
  هو الإنسان، والأنثى منه مرأة، وهذا في اللغة والاصطلاح، إلا أنها في بعض الأبواب كالمواريث تصدق على الصغير والكبير.
  «لسان العرب والقاموس المحيط والمغرب (مرأ)، والموسوعة الفقهية ٣/ ٢٤٦».
المرأة:
  الأنثى البالغة مطلقا، وامرأة الرجل: زوجه، قال اللَّه تعالى:
  {إِذْ قالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ}[سورة آل عمران، الآية ٣٥]:
  أي زوجه، وقال اللَّه تعالى: {ووَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ}[سورة القصص، الآية ٢٣] هما بنتا شعيب #، ولم يكونا متزوجتين.
  وقوله تعالى: {فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وامْرَأَتانِ}[سورة البقرة، الآية ٢٨٢] هما أنثيان مطلقا متزوجان أو غير متزوجين.
  «القاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ٢٢١».
المربعة:
  هي عصية يأخذ الرجلان بطرفيها ليحملا الحمل ويضعاه على ظهر البعير، تقول منه: «ربعت الحمل»: إذا أدخلتها تحته، وأخذت أنت بطرفها وصاحبك بطرفها الآخر، ثمَّ رفعتماه على البعير.
  «النظم المستعذب ١/ ١٥٠».
المربعة من الإبل:
  في «العمد»: إذا قبلت مبهمة ما ذكر في الدية بطرح ابنة لبون، هذا معنى ما أخذ منه.