الأعرج
الأَعراف:
  سور بين الجنة والنار، قال ابن قتيبة: سمّي بذلك لارتفاعه، وكل مرتفع عند العرب: أعراف.
  «المفردات ص ٣٣١، وتحرير التنبيه ص ٨٦».
الأعرج:
  من كانت به علَّة لازمة له في مشيته، يقال: عرج، فهو أعرج.
  «القاموس المحيط (عرج) ص ١/ ٢٠٦ (حلبي)، والمصباح المنير (عرج) ص ٤٠١ (علمية)».
الأعزل:
  من عزل يعزل، ومصدره العزل، وهو من الدوابّ الذي يقع ذنبه في جانب عادة لا خلقة.
  «طلبة الطلبة ص ٢٤١».
الإعسار:
  الافتقار.
  والإعسار: الإضافة. ذكره ابن فارس.
  وفي «صحيح مسلم»: «وأتجوّز عن المعسر».
  [البخاري (الأنبياء / ٥٤) ] وقال ابن القطاع: عسرتك عسرا، وأعسرتك: طلبت منك الدين على عسرة، فالمعسر على هذا: المضيق، والمسالب له.
  قال اللَّه تعالى: {سَيَجْعَلُ الله بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً}[سورة الطلاق، الآية ٧] وقال اللَّه تعالى: {وإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ}[سورة البقرة، الآية ٢٨٠].
  والعسرة: قلة ذات اليد، وكذلك الإعسار.
  وفي الاصطلاح: هو عدم القدرة على النفقة، أو أداء ما عليه بمال ولا كسب، وقيل: هو زيادة خرجه عن دخله، وهما تعريفان متقاربان.