المناسب
  المشتري وجب البيع بينهما، ولزم المشترى البيع، فليس له ألا يقبل، قاله الحنفية.
  والثالث: أن يقول البائع للمشتري: أي ثوب نبذته، فقد اشتريته بكذا، وهو كلام أحمد.
  والرابع: أن يقول البائع للمشتري: إذا نبذته إليك أو نبذته إلىّ فقد بعتكه بكذا، وهو قول الشافعي.
  «المصباح المنير ٢/ ٧٢٠، والمغني ٤/ ٢٠٧، والمغني لابن باطيش ص ٣١٧، وفتح الوهاب ١/ ١٦٤، والمطلع ص ٢٣١».
مناجاة:
  المسارة تناجي القوم، وأنتجوا: أي سارّ بعضهم بعضا.
  «شرح الزرقاني على الموطأ ٤/ ٤٠٧».
مناجل:
  واحدها: منجل - بكسر الميم - وهو: الآلة التي يحصد بها الحشيش والزرع، وميمه زائدة من النجل، وهو: الرمي.
  «المطلع ص ٣٨٥».
مُنَاخ:
  - بضم الميم -: موضع الإناخة، وبفتحها: المصدر.
  قوله - عليه الصلاة والسلام -: «عنى مناخ بن سبق»، قال ابن أخت تأبط شرّا:
  وبما أبركها في مناخ ... جعجع ينقب فيه الأظلّ
  «المغني لابن باطيش ص ١٨٥».
المناسب:
  هو الملائم لأفعال العقلاء عادة، كما يقال: «هذه اللؤلؤة مناسبة بهذه اللؤلؤة»، بمعنى: أن جمعها معها في سلك موافق لعادة العقلاء.
  فمناسبة الوصف للحكم المترتب عليه موافقة لعادة العقلاء في ضم الشيء إلى ما لا يلائمه.