الدباغة
الدبّاء:
  - بضم الدال المهملة وتشديد الباء -: وهو القرع، وهو من الآنية [تجعل القرعة اليابسة وعاء، وهذه الأواني يسرع الشراب في الشدة إذا وضع فيها].
  «القاموس المحيط (دبب) ص ١٠٦، والمعجم الوسيط (دبب) ١/ ٢٧٨، والمطلع ص ٣٧٤، ونيل الأوطار ٨/ ١٨٤».
الدبابة:
  قال المطرزي، والفيروزآبادي، وابن الأثير: الضبر، وهو شيء يتخذ في الحروب يدخل في جوفه الرجال، ثمَّ يدفع في أصل حصني فينقبونه.
  وفي حديث عمر ¥: «كيف تصنعون بالحصون؟ قال: نتخذ دبابات يدخل فيها الرجال».
  [النهاية ٢/ ٩٦] «القاموس المحيط (دبب) ص ١٠٦، والمعجم الوسيط (دبب) ١/ ٢٧٨، المغرب ص ١٥٩، والنهاية ٢/ ٩٦».
الدباغة:
  من دبغ الجلد، دبغا، ودباغة، ودباغا: عالجه بمادة ليلين ويزول ما به من رطوبة ونتن.
  فالدباغة: إزالة النتن والرطوبات النجسة من الجلد.
  ويطلق الدباغ على ما يدبغ به، يقال: الجلد في الدباغ، وكذلك الدبغ والدّبغة بكسرهما.
  وكيفية الدبغ: أن ينزع فضول الجلد مما يعففه من دم ونحوه بشيء حريف كعفص.
  «المعجم الوسيط (دبغ) ١/ ٢٧٩، والتعريفات ص ٩٢، والمطلع ص ١٠، وشرح متن أبى شجاع للغزى ص ٧».
الدّبر:
  - بضم الدّال، وضم الباء وسكونها كعسر وعسر -: الظَّهر، يقال: «ولاه دبره»: انهزم أمامه.
  والدبر من كل شيء عقبه ومؤخّره، قال الأصمعي: يقال: