الجمة
  ويوم الجمعة: تثقيل للجمعة كما قيل عشرة عشرة.
  - وقيل: سمّى بيوم الجمعة، لأن اللَّه تعالى جمع فيها خلق آدم # وقيل: لأن اللَّه ø فرغ من خلق الأشياء فاجتمعت فيه المخلوقات.
  «المصباح المنير (جمع) ص ٤٢، وتهذيب الأسماء واللغات ٣/ ٥٤، ٥٥، وأنيس الفقهاء ص ١١٣، ١١٤، والمطلع ص ١٠٦».
الجُمَّة:
  - بالضم -: مجتمع شعر الرأس، وهي أكثر من الدفرة، ولعله مشتق من جمّ الماء: إذا كثر.
  والجمّة - بالضم أيضا -: القوم يسألون في الدية، وذلك أنهم يتجمعون لذلك.
  والجمّة - بالفتح - من البئر: المكان الذي يجتمع فيه ماؤها.
  «معجم المقاييس (جمّ) ص ٢٠٠، والنظم المستعذب ١/ ١٢٦».
الجنائز:
  جمع: جنازة.
  - قال ابن العربي: مذهب الخليل: أن جنازة - بكسر الجيم -: خشب سرير الموتى، وبالفتح الميت، قاله صاحب «المشارق»، وعكس الأصمعي.
  - وقال الفراء: هما لغتان.
  - وقال ابن قتيبة: الجنازة - بالكسر -: الميّت.
  - وقال ابن الأعرابي: والجنازة - بالكسر -: النّعش إذا كان عليه الميّت، ولا يقال دون ميت جنازة.
  واشتقاقها من جنز: إذا ثقل، وقال في «المصباح»: جزت الشيء أجيزه من باب ضرب: سترته، ومنه اشتقاق الجنازة، وعلى كل فهو يناسب كونه اسما للميّت، لأن أهم ما يفعل بالميت السّتر والصّلاة.