العثرى
  قال مالك ¥: أكره أن يرسل لمناحة، واستبعده غيره من فقهاء المالكية.
  «المعجم الوسيط (عتر) ٢/ ٦٠٣، والموسوعة الفقهية ٢٩/ ٢٧٧».
العتيق:
  الذي أبواه عربيان، والهجين: الذي أبوه عربي، وأمه أعجمية.
  والعتيق: القديم والكريم، وثوب عتيق: جيد الحياكة.
  والبيت العتيق: الكعبة، والعتيق من الخيل: النجائب، والعتاق من الطير: الجوارح، والجمع: عتق وعتاق.
  «المعجم الوسيط (عتق) ٢/ ٦٠٤، والنظم المستعذب ٢/ ٥٤، والمغني لابن باطيش ١/ ٤١٣.
العثرى:
  هو الذي يشرب بعروقه من غير سقى، والجمع: عواثير، والمفرد: عاثور، والعاثور: هي الساقية التي يجرى فيها الماء، لأن الماشي يتعثر فيه، ومن هذا يقال: «وقع فلان في عاثور شرّ»: إذا وقع في أمر شديد.
  والبعل من النخيل: ما شرب بعروقه من غير سقي سماء ولا نضح، وذلك أن يغرس النخيل في مواضع قريبة من الماء، فإذا انغرست وتعرقت استغنت بعروقها الراسخة في الماء عن السقي.
  وأما الغيل والغلل: فهو الماء الجاري على وجه الأرض.
  «الزاهر في غرائب ألفاظ الإمام الشافعي ص ١٦٩، ونيل الأوطار ٤/ ١٤٠».
العثكول:
  - بوزن عصفور - والعثكال - بوزن مفتاح - كلاهما:
  الشمراخ، وهي في النخل بمنزلة العنقود في الكرم، واللَّه تعالى أعلم.
  «المصباح المنير (عثكل) ص ٣٩٢ (علمية)، والمطلع ص ٣٧٠».
العثنون:
  اللحية أو ما فضل منها بعد العارضين أو ما نبت على الذقن تحته سفلا.