معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية،

محمود عبد الرحمن عبد المنعم (معاصر)

الراح

صفحة 112 - الجزء 2

  قال ابن جنى: يقال: «ما زلت على هذا راتبا»: أي مقيما.

  ومن هنا ساغ استعمال الراتب والمرتب فيما يأخذه المستخدم من أجر ثابت دائم.

  «الإفصاح في فقه اللغة ٢/ ١٢٣٠، والموسوعة الفقهية ٢٢/ ٤٤».

الراح:

  الخمر، لأن صاحبها يرتاح إذا شربها: أي يهش للسخاء والكرم.

  «المعجم الوسيط (روح) ١/ ٣٩٤، والإفصاح في فقه اللغة ١/ ٤٦٥».

الراحلة:

  الناقة التي تصلح لأن يرحل عليها، وقيل: «الراحلة»: هي المركب من الإبل ذكرا كان أو أنثى.

  «المطلع ص ١٦١».

الراحة:

  - بتشديد الراء وفتحها -: الكفّ.

  والراحة: زوال المشقة والتعب، وأرحته: أسقطت عنه ما يجد من تعب فاستراح، ويقال: أراح في المطاوعة، «وأرحنا بالصّلاة» [أحمد ٥/ ٣٦٤، ٣٧١]: أي أقمها فيكون فعلها راحة، لأن انتظارها شق على النفس.

  «المصباح المنير (روح) ص ٩٣، والمغني لابن باطيش ١/ ١١٨».

الراعوفة:

  هي صخرة تترك في أسفل البئر ليجلس عليها المستقى.

  «فتح الباري (مقدمة) ص ١٢٩».

الرافدة:

  من رفد يرفد من باب ضرب: أعطاه أو أعانه، فمعناها:

  المعينة والمعطية، واسترفده: طلب رفده.

  «المصباح المنير (رفد) ص ٨٨، ونيل الأوطار ٤/ ١٣٢».

الرّاكد:

  من ركد الماء ركودا من باب قعد: سكن، وأركدته: أسكنته، وركدت السفينة: وقفت، والماء الراكد: هو الدائم الساكن الذي لا يجرى، يقال: «ركد الماء ركودا»: إذا دام وسكن.

  «المصباح المنير (ركد) ص ٩٠، والنظم المستعذب ١/ ١٥».