الأعيان المضمونة بأنفسها
الأعيان المضمونة بأنفسها:
  هي ما يجب مثلها إذا هلكت إن كانت مثلية، وقيمتها إن كانت قيمية، كالمقبوض على سوم الشراء المغصوب.
  «دستور العلماء ١/ ١٣٩، والتعريفات ص ٢٤».
الإغاثة:
  هو الاسم من الإغاثة.
  والغياث: اسم المستغاث، وقد استغاث به فأغاثه: أي استصرخ به فأصرخه، وهو غياث المستغيثين وصرخ المستصرخين.
  والإغاثة: الإعانة والنصرة.
  والإجابة: قد تكون إعانة وقد لا تكون.
  والإجابة: لا بد أن يسبقها طلب، أما الإغاثة فقد تكون بلا طلب.
  والقبول: هو التصديق والرضا، أما الإجابة: فقد تكون تصديقا ورضا، وقد لا تكون. والإغاثة: هي الإعانة والنصرة في حال شدة، أو ضيق. أما الإعانة فلا يشترط أن تكون في شدة أو ضيق.
  «طلبة الطلبة ص ١٨٥، والموسوعة الفقهية ١/ ٢٥١، ٥/ ١٩٦».
الإغارة:
  لغة: الهجوم على القوم بغتة والإيقاع بهم.
  «الموسوعة الفقهية ج ٥ ص ٢٦٤».
الأغبر:
  قال النسفي: مغبر الوجه وغيره.
  «طلبة الطلبة ص ١١٣».
الاغتصاب:
  الغصب: أخذ الشيء قهرا.
  والاغتصاب: كذلك. انظر: «غصب».
  «طلبة الطلبة ص ٢١٤».