السمت
  ويقال: «سمنت الدّابة وأسمنتها».
  «المطلع ص ١٢٦».
السّمت:
  من معاني السمت في اللغة: القصد، والمسامتة: الموازاة والمقابلة، يقال: «سامت القبلة مسامة»: إذا استقبلها واتجه نحوها، وسمت سمته: نحا نحوه.
  ويطلق السمت على اتباع الحق، والهدى.
  ففي حديث حذيفة ¥: «إن أشبه الناس دلَّا وسمتا وهديا برسول اللَّه ﷺ لابن أم عبد».
  [النهاية ٢/ ٣٩٧] والسمت أيضا: هيئة أهل الخير، يقال: «رجل حسن السمت، وما أحسن سمته»، أي هديه.
  والتسميت (بالسين والشين): الدعاء للعاطس.
  والمعنى الاصطلاحي لا يخرج عن المعنى اللغوي.
  «الموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٥٠».
السمحاق:
  قال الأزهري: السمحاق: قشرة رقيقة فوق عظم الرأس، وبها سميت الشجة إذا وصلت إليها: سمحاقا، وميمه زائدة.
  وفي الاصطلاح: تطلق عند جمهور الفقهاء على الشجة التي تصل إلى تلك القشرة، تقطع اللحم ولا تصل إلى العظم.
  - ويسميها المالكية: الملطاة، أما السمحاق عندهم: فهي التي كشطت الجلد، أي إزالته عن اللحم.
  قال الدردير: السمحاق - بكسر السين -: ما كشطت الجلد عن اللحم.
  «المطلع ص ٣٦٧، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٥٠، والشرح الصغير للدردير ٤/ ٨٠».
السمسار:
  - بسينين مهملتين - قال في «الفتح»: وهو في الأصل: