الزنبور
  قال ابن عرفة في «حدوده»: «الزنى الشامل للواط: تغييب حشفة آدمي في فرج آخر دون شبهة عمدا».
  وقيل في حده: إنه إيلاج فرج في فرج مشتهى طبعا محرما شرعا، فيخرج عنه إتيان المرأة المرأة وإتيان البهيمة ويدخل فيه اللواط.
  - وعرّفه الحنابلة: بأنه فعل الفاحشة في قبل أو في دبر.
  «المغني لابن باطيش ١/ ٦٥٩، والمطلع ص ٣٧١، والروض المربع ص ٤٨٨، والتعريفات ص ١٠١، وفتح الرحيم ٣/ ٥٠، وشرح حدود ابن عرفة ص ٦٣٦، والموسوعة الفقهية ٢٤/ ١٨».
الزنبور:
  ذكر النحل. وفي «المعجم الوسيط»: حشرة أليمة اللسع وهو الزنبار، والجمع: زنابير.
  «المعجم الوسيط (زنبار) ١/ ٤١٦».
الزنجبيل:
  نبات جذوره من التوابل، وهي ذات رائحة عطرية، يتخذ منه شراب منشط للدم ولعصارات المعدة ويبتل الطعام، قال اللَّه تعالى: {ويُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلًا}[سورة الإنسان، الآية ١٧] «القاموس القويم للقرآن الكريم ص ٢٩٠».
الزّند:
  - بفتح الزاي -: ما انحسر عنه اللحم من الساعد.
  وقال الجوهري: الزند: موصل طرف الذراع بالكف، وهما زندان: بالكوع.
  والكرسوع: وهو طرف الزند الذي يلي الخنصر، وهو الناشئ عند الرسغ.
  «المطلع ص ٣٦٨».
الزندقة:
  لغة: الضيق، وقيل: الزنديق منه، لأنه ضيق على نفسه.
  وفي «التهذيب»: الزنديق معروف، وزندقته أنه لا يؤمن بالآخرة، ووحدانية الخالق، وقد تزندق، والاسم: الزندقة،