الساعد
  أو كمه أو نحو ذلك بصفة مخصوصة.
  «المصباح المنير (سرق) ص ١٠٤، والنظم المستعذب ٢/ ٣٢٣، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ٣٣٨».
الساعد:
  الساعد من الإنسان: ما بين المرفق والكف، وهو مذكر، سمى ساعدا، لأنه يساعد الكف في بطشها وعملها.
  والساعد: هو العضد، والجمع: سواعد.
  قال الليث: الذراع والساعد واحد.
  وعند بعض العرب: الساعد: هو الأعلى من الزندين، والذراع: الأسفل منهما.
  «المصباح المنير (سعد) ص ١٠٥، والتوقيف ص ٣٩٤».
الساق:
  ما فوق القدم إلى الركبة، وما فوق الجذور من الشجر، وقوله تعالى: {والْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ}[سورة القيامة، الآية ٢٩]:
  كناية عن العجز عند الموت فلا يقدر على تحريك ساقيه.
  وقوله تعالى: {يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ}[سورة القلم، الآية ٤٢] فالكشف عن الساق كناية عن شدة الكرب والفزع، لأن الإنسان يكشف عن ساقه عند فراره لئلا تعوقه الثياب.
  وجمع الساق: سوق، ومنه قوله تعالى: {فَاسْتَوى عَلى سُوقِه يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ}[سورة الفتح، الآية ٢٩].
  «المعجم الوسيط (سوق) ١/ ٤٨٢، والقاموس القويم ١/ ٣٣٦».
السباخ:
  جمع سبخة، والسباخ من الأرض: ما لم يحرث ولم يعمر لملوحته، أو الأرض ذات ملح ورشح.
  «المعجم الوسيط (سبخ) ١/ ٤٢٨، والثمر الداني شرح الرسالة ص ٦٥».
السّباطة:
  - محل إلقاء التراب والقمامة.