الإملال
  وتزويجه، ومنه: «لا قطع على السارق في عرس، ولا ختان، ولا ملاك»، والفتح لغة عن الكسائي.
  وفي «الصحاح»: «جئنا من أملاك فلان»، ولا تقل من ملاكه.
  «المصباح المنير (ملك) ص ٢٢١، والمغرب ص ٤٣٣، ٤٣٤».
الإملال:
  الإملاء، يقال: أملّ يملّ إملالا، وأملى يملى إملاء، قال اللَّه تعالى في الأول: {فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّه بِالْعَدْلِ}[سورة البقرة، الآية ٢٨٢] وقال اللَّه تعالى في الثاني: {فَهِيَ تُمْلى عَلَيْه بُكْرَةً وأَصِيلًا}[سورة الفرقان، الآية ٥].
  «طلبة الطلبة ص ٢٨١».
الأملح:
  أسود الرأس أبيض البدن.
  - وذكر ابن الأثير: أنه الذي بياضه أكثر من سواده.
  - قال: وقيل: هو النقي البياض، وقيل: هو الأسود الذي يعلو شعره بياض، وفي الحديث: «أنه ضحّى بكبشين أملحين» [البخاري «الحج» ص ٢٧].
  والأنثى: ملحاء، مثل: أحمر وحمراء.
  وفي حديث خباب: «لكن حمزة لم يكن له إلَّا نمرة ملحاء» [أبو داود «الوصايا» ص ١١]: أي بردة فيها خطوط سود وبيض.
  «النهاية ٤/ ٣٥٤، والمصباح المنير (ملح) ص ٢٢١، وطلبة الطلبة ص ١٢١، ٢٣٠».
الأمن:
  في اللغة: ضد الخوف، وهو: عدم توقع مكروه في الزمان الآتي.