اللغة
  واللعب: هو طلب الفرج بما لا يحسبه أن يطلب به.
  «المعجم الوسيط (لعب) ٢/ ٨٦٠، والقاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ١٩٤، والموسوعة الفقهية ٢٣/ ٩».
لعمر اللَّه:
  عمر اللَّه: بقاؤه ودوامه، ولا يجوز ضمّ العين، لأنّه لم يجيء عن العرب إلا مفتوحا.
  قال أبو عبيد: سألت الفراء: علام ارتفع لعمر اللَّه، ولعمرك؟
  فقال: على إضمار قسم ثان به، وكأنه قال: وعمر اللَّه فلعمره عظيم، وصدّقه الأحمر.
  قال الأزهري: وعلى هذا المعنى يجعل الشافعي «لعمر اللَّه».
  يمينا إذا نوى به اليمين.
  «المغني لابن باطيش ص ٥٤٩».
اللغط:
  هو اختلاف الأصوات واختلاف الكلام.
  «المغني لابن باطيش ص ١٢٦».
اللغة:
  اللسن، وهي أصوات يعبر عنها كل قوم عن أغراضهم، والجمع: لغات، ولغون. وفي «التهذيب»: «لغا فلان عن الصواب وعن الطريق»: إذا مال عنه.
  قال ابن الأعرابي: واللغة أخذت من هذا، لأن هؤلاء تكلموا بكلام مالوا فيه عن لغة هؤلاء الآخرين.
  وعلى ذلك فاللغة أعم من العربية، لأنها تشمل العربية وغيرها، وقيل: هي كل لفظ وضع لمعنى.
  قال أبو البقاء: وأصله من لغوت إذا تكلمت، ومصدره اللغو، وهو الطرح، فالكلام لكثرة الحاجة إليه يطرح به، وحذفت الواو تخفيفا.
  وقيل: اللغة: الكلام المصطلح عليه بين كل قبيل.