الهنيء
  وأما العفاص: فإن يأتي ذكره عند الفقهاء في باب اللقطة باعتباره وعاء للمال الملتقط.
  قال في «المطلع»: معرّب.
  «فتح الباري (مقدمة) ص ٢١٣، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ١٦٢، والمطلع ص ١٧١».
الهنيء:
  - بالهمز ممدود -: وهو الطيب الذي لا ينغضه شيء.
  ومعناه: منميا للحيوان من غير ضرر ولا تعب.
  «تحرير التنبيه ص ١٠٣».
الهوامُّ:
  - بتشديد الميم -: جمع هامة، وهي ما يدب من الأحناش.
  - ما يلازم جسد الإنسان غالبا إذا طال عهده بالتنظيف.
  - القمل.
  «نيل الأوطار ٥/ ١٢».
الهودج:
  مركب من مراكب النساء عليه قبة، وكذلك العمّارية:
  محمل كبير مظلل يجعل على البعير من الجانبين كليهما.
  «النظم المستعذب ١/ ١٨٣».
الهوى:
  ميل القلب إلى ما يستلذ به.
  «الحدود الأنيقة ص ٦٨».
هيأ:
  الهيئة: صورة الشيء، وشكله، وحالته.
  وقال الراغب: الحالة التي يكون عليها الشيء محسوسة كانت أو معقولة لكن في المحسوس أكثر.
  وفي الحديث: «أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم» [أبو داود - حدود ٥] وهم الذين لا يعرفون بالشر فيزل أحدهم الزلة، أوهم الذين يلزمون هيئة واحدة وسمتا واحدا ولا تختلف حالاتهم بالتنقل من هيئة إلى هيئة.
  «النهاية ٥/ ٢٨٥، والمفردات ص ٥٤٩».