الفاجر
  وأم الكتاب، وأم القرآن، والسبع المثاني، والصلاة، والوافية - بالفاء -، والكافية، والشافية، والشفاء، والأساس).
  وذكر غيره أسماء أخرى تنظر في موضعها.
  «الكليات ص ٦٩٣، ٦٩٤، والتوقيف ص ٥٤٧، وتحرير التنبيه ص ٧٤».
الفاجر:
  الفاسق المجاهر غير المكترث، قال اللَّه تعالى: {ولا يَلِدُوا إِلَّا فاجِراً كَفَّاراً}[سورة نوح، الآية ٢٧].
  وجمعه: فجار، وفجرة، قال اللَّه تعالى: {أُولئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ}[سورة عبس، الآية ٤٢]، وقال اللَّه تعالى:
  {وإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ}[سورة الانفطار، الآية ١٤]، ويقال: «يمين فاجرة»: أي فاسقة.
  والفاجر يطلق على الفاسق والكافر ومن ثبت زناه ببينة أو إقرار.
  ذكره في «تحرير التنبيه».
  «المعجم الوسيط ٢/ ٧٠٠، والمفردات ص ٣٧٣، والقاموس القويم ٢/ ٧٣، والكليات ص ٦٩٣، وتحرير التنبيه ص ٣٥١».
الفاحش:
  من فحش الأمر: أي جاوز حده، وفحش القول والفعل فحشا: اشتد قبحه، فهو: فاحش.
  قال أبو البقاء: كل شيء جاوز الحد فاحش.
  ومنه: «غبن فاحش»: إذا جاوز بما لا يعتاد مثله.
  «النهاية ٣/ ٤١٥، والمفردات ص ٣٧٣، ٣٧٤، والكليات ص ٦٧٥، والمعجم الوسيط ٢/ ٧٠٠، ٧٠١».
الفاحشة:
  ما عظم قبحه من الأقوال والأفعال، ومنه قول الشاعر:
  عقيلة مال الفاحش المتشدد
  يعنى به العظيم القبح في البخل، وتطلق الفاحشة على الزنا