الإرشاد
  ويقال: أصله: هرش، وهو اسم للمال الواجب على ما دون النفس. وقد يطلق ويراد به: دية النفس.
  «المصباح المنير مادة (أرش) ص ١٢، وطلبة الطلبة ص ٣٣٠، والتوقيف ص ٥٠، والكليات ص ٧٨، والتعريفات ص ١٧».
الإِرْشَاد:
  الإرشاد في اللغة: الدلالة، ويستعمله الفقهاء بمعنى الدلالة على الخير والمصلحة، سواء كانت دنيوية أو أخروية.
  ويطلق لفظ «الإرشاد» على التبيين، ولا يلزم التبيين الإصلاح، في حين أن الإصلاح يتضمن حصول الصلاح.
  «المغرب ص ١٨٩، والموسوعة الفقهية ٥/ ٦٢».
الأَرْض:
  هي الجرم المقابل للسّماء، ويعبر بها عن أسفل الشيء، كما يعبر عن السماء بأعلاه. وربما ذكرت في الشّعر بمعنى البساط، ذكره الرّاغب.
  قال العكبري: مشتقة من أرضت القرحة: أي اتسعت، فسمّيت به لاتساعها، وجمعها: أرضون، ولم تجمع في القرآن لثقله.
  وتجمع على: الأراضي، والأروض كذا في «المصباح».
  قال الحرّالى: الأرض: المحلّ الجامع لنبات كلّ نابت ظاهر أو باطن، فالظَّاهر كالمواليد وكل ما الماء أصله، والباطن كالأعمال والأخلاق.
  «المفردات ص ١٦، والمصباح المنير ص ١٢، والكليات ص ٧٣ - ٧٧، والتوقيف ص ٥١».
أرض الحوز:
  هي الأرض التي مات عنها أربابها بلا وارث وآلت إلى بيت المال، أو فتحت عنوة أو صلحا، ولم تملك لأهلها، بل أبقيت رقبتها للمسلمين إلى يوم القيامة.