العب
  فسرتها، وفي التنزيل: {إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ}[سورة يوسف، الآية ٤٣] وفي الاصطلاح: العبارة: هي الألفاظ الدالة على المعاني، لأنها تفسير ما في الضمير الذي هو مستور.
  «المعجم الوجيز (عبر) ص ٤٠٤، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ١٥٣، ٢٩/ ٢٦١».
العبّ:
  شرب الماء من غير مصّ.
  والحمام يشرب الماء عبّا، كما تعبّ الدواب، وسائر الطيور تنقره نقرا وتشرب قطرة قطرة.
  وقيل: العبّ: شرب الماء بنفس واحد.
  وفي الحديث: «مصوا الماء مصّا ولا تعبوه عبّا» [النهاية ٣/ ١٦٨].
  وفي الحديث أيضا: «الكباد من العبّ» [النهاية ٣/ ١٦٨].
  «المعجم الوجيز (عبب) ص ٤٠٣، والمطلع ص ١٨٢، والنظم المستعذب ١/ ١٩٩».
العبث:
  ارتكاب أمر غير معلوم الفائدة، وقيل: ما ليس فيه غرض صحيح لفاعله.
  والعبث: عمل لا فائدة فيه، وقيل: العمل لا حكمة فيه ولا فائدة، وإذا ذكر في الصلاة فالمراد به: فعل ما ليس من أفعال الصلاة، لأنه ينافي الصلاة.
  «المعجم الوجيز (عبث) ص ٤٠٣، والتعريفات ص ١٢٧».
العبقري:
  عبقري: هو واحد وجمع، والأنثى: عبقرية، يقال: «ثياب عبقرية»، والعبقريس: الديباج.
  وعبقر: قرية باليمن توشى فيها الثياب والبسط، فثيابها أجود الثياب، فصارت مثلا لكل منسوب إلى شيء رفيع.
  «معجم الملابس في لسان العرب ص ٨٥».