عدم التأثير
عدم التأثير:
  هو إبداء وصف في الدليل مستغنى عنه.
  «منتهى الوصول ص ١٩٤».
العدوي:
  في اللغة: أصله من عدا يعدو: إذا جاوز الحد، وأعداه من علته وخلقه، وأعداه به: جوزه إليه، والعدوي: أن يكون ببعير جرب مثلا فتتقى مخالطته، بإبل أخرى حذار أن يتعدى ما به من الجرب إليها فيصيبها ما أصابه.
  وفي الاصطلاح: قال الطيبي: العدوي: تجاوز صاحبها إلى غيره.
  «المصباح المنير (عدى) ص ٣٩٨، (علمية)، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ١٧».
العدوان:
  بمعنى التجاوز عن الحد، مصدر: «عدا يعدو»، يقال: عدا الأمر يعدوه وتعداه كلاهما تجاوزه، وعدا على فلان عدوا وعدوّا وعدوانا وعداء: أي ظلم ظلما جاوز فيه القدر.
  ومنه كلمة: العدوّ، وقول العرب: «فلان عدو فلان»، معناه: يعدو عليه بالمكروه ويظلمه، ويستعمل العدوان، بمعنى: السبيل أيضا، كما في قوله تعالى: {فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ}[سورة البقرة، الآية ١٩٣]: أي لا سبيل، ويقول القرطبي: العدوان: الإفراط في الظلم، وأغلب استعمال الفقهاء لهذه الكلمة في التعدّي على النفس أو المال بغير حق مما يوجب القصاص أو الضمان.
  «المفردات ص ٣٢٦، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ١٤».
العديد:
  هو الذي لا عشيرة له، ينضم إلى عشيرة فيعد نفسه منهم.
  «معجم الفقه الحنبلي ٢/ ٧٠١».
العذاب:
  أصل العذاب في كلام العرب: الضرب، ثمَّ استعمل في كل