العرض
  القطعة من الأرض لا بقيد كونها بين الدور.
  «المصباح المنير (عرص) ٤٠٢١، وغرر المقالة ١/ ٢٢، ونيل الأوطار ٧/ ٢٦٠، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ٤٢».
العرض:
  - بفتح العين وإسكان الرّاء - قال أهل اللغة: هو جميع صنوف الأموال غير الذهب والفضة، وأما العرض بفتح الرّاء، فهو جميع متاع الدنيا من الذّهب والفضة وغيرهما، وله معان أخر معروفة.
  وعرض الشيء: جانبه، وبالفتح: خلاف طوله.
  ففي عرض حديثه: أي في جانبه.
  ويجوز أن يراد العرض خلاف الطول، ويكون ذلك عرضا معنويّا.
  ومن معاني العرض - بالكسر -: النفس والحسب.
  يقال: «نقي العرض»: أي برئ من العيب، وفلان كريم العرض: أي كريم الحسب.
  وجمع العرض: أعراض كما ورد في الحديث الصحيح عن النبي ﷺ قال: «إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم بينكم حرام كحرمة يومكم هذا.» [أحمد ١/ ٢٣٠]، وإذا ذكر مع النفس أو الدم والمال، فالمراد به الحسب فقط، كما ورد في الحديث النبوي: «كل المسلم على المسلم حرام: دمه، وماله، وعرضه» [أحمد ١/ ٢٣٠].
  وفي «الحدود الأنيقة»: العرض: ما لا يقوم بذاته، بل بغيره.
  «المصباح المنير (عرض) ص ٤٠٣، ٤٠٤ (علمية)، والحدود الأنيقة ص ٧١، والمطلع ص ٢٢٤، ٣٨٨، وتحرير التنبيه ص ١٣٢، والموسوعة الفقهية ٥/ ٢٦٤، ٣٠/ ٥٢».
العرضي:
  بخلاف (الذاتي)، والذاتي: ما يستحيل فهم الذات قبل فهمه.
  «الحدود الأنيقة ص ٧٠».