العمد
العمارة:
  اسم مصدر من «عمرت الدار عمرا»: أي بنيتها، ومنه عمارة المسجد الحرام.
  والعمارة: إحياء المكان واشتغاله بما وضع له.
  ويطلق على بناء الدار، تقول: «عمر اللَّه بك منزلك وأعمره»: جعله آهلا عامرا. والعمارة: شعبة من القبيلة.
  وضد العمارة الخراب، ويطلق الخراب على المكان الذي خلا بعد عمارته.
  «المعجم الوسيط (عمر) ص ٦٥٠، والتوقيف ص ٥٢٥، والموسوعة الفقهية ٢٢/ ٢٧٤، ٣٠/ ٢٩٨».
العمالة:
  - بضم العين -: هي أجرة العامل، ويقال: «استعملته»:
  أي جعلته عاملا.
  «الموسوعة الفقهية ٢٤/ ٢٧٣».
العمامة:
  لغة: اللباس الذي يلاث (يلف) على الرأس تكويرا، وتعمم الرجل: كور العمامة على رأسه، والجمع: عمائم، وربما كنّى بها عن البيضة أو المغفر.
  وعمم الرجل: سود، لأن تيجان العرب: العمائم.
  وفي حديث أم سلمة ^: «أنه كان يمسح على الخف والخمار» [مسلم - الطهارة ٨٤]، أرادت بالخمار:
  العمامة، لأن الرجل يغطى بها رأسه، كما أن المرأة تغطيه بخمارها.
  «معجم الملابس في لسان العرب ص ٨٨، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ٣٠٠».
العمد:
  في اللغة: قصد الشيء والاستناد إليه، وهو المقصود بالنية، يقال: «تعمده وتعمد له وعمد إليه وله»: أي قصده.
  «الموسوعة الفقهية ٣٠/ ٣٠٧».