الغيم
  فقال بعضهم: المعتوه، والأبله، والصبي.
  وقال بعضهم: الشيخ وسائر من لا شهوة له ولا يمتنع دخول الكل في ذلك، على أنه لا ينبغي - كما قال أبو بكر ابن العربي - أن يشمل ذلك الصبي، لأنه أفرد بحكم يخصه، وهو قوله تعالى: {مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ النِّساءِ}[سورة النور، الآية ٣١].
  «الموسوعة الفقهية ٣/ ٨».
الغِيلة:
  ذكر ابن عرفة في تفسيرها قولين:
  الأول: هي وطء المرضع، وهو قول المالكية.
  الثاني: إرضاع الحامل، فهي: مغيل، ومغيل، والولد:
  مغال، ومغيل.
  «النهاية ٣/ ٤٠٢، ٤٠٣، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ٣٢٠، والمصباح المنير (غيل) ص ٤٥٩، ٤٦٠».
الغَيْم:
  - بفتح الغين المعجمة -: وهو المطر، وجاء في رواية:
  الغيل باللام.
  قال أبو عبيد: هو ما جرى من المياه في الأنهار، وهو سيل دون السيل الكبير.
  «المصباح المنير (غيم) ص ٤٦٠، ونيل الأوطار ٤/ ١٤٠».
الغىّ:
  جهل من اعتقاد فاسد، وقال الحرالى: سوء التصرف في الشيء وإجراؤه على ما يسوء عاقبته.
  «النهاية ٣/ ٤٠٤، والتوقيف ص ٥٤٥».