القراب
  التنبيه ص ٢٩٤، والمطلع ص ٣٣٤، والنظم المستعذب ص ١٧١، والتوقيف ص ٥٨٠، ٥٨١، والقاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ١٠٨، والموسوعة الفقهية ٢٩/ ١١٨».
القَرَاء:
  - بفتح القاف والمد - من قريب الضيف أقريه: أي أضفته وأكرمته.
  «المصباح المنير (قرى) ص ٥٠١ (علمية)، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ٣١٦».
القراب:
  قراب السكين: ما تدخل فيه، وقرب السكين يقربها قربا:
  اتخذ لها قرابا، وأدخلها في القراب وأقربها: عمل لها قرابا.
  - بكسر القاف -: هو وعاء يجعل فيه راكب البعير سيفه مغمدا ويطرح فيه الراكب سوطه وأداته ويعلق في الرحل.
  وقراب الشيء وقرابته: ما قارب قدره.
  «الإفصاح في فقه اللغة ١/ ٥٩٦، ٢/ ١٢٥١، ونيل الأوطار ٥/ ٩».
القرآن الكريم:
  هو اللفظ العربي المنزل على محمد ﷺ للإعجاز بسورة منه، المنقول متواترا.
  وعرف: بأنه كلام اللَّه تعالى المنزل على محمد ﷺ بلفظه العربي المتعبد بتلاوته المكتوب في المصاحف المتواتر من حيث النقل.
  «الموجز في أصول الفقه ص ٤٩، والواضح في أصول الفقه ص ٧٤».
القراءة والتلاوة:
  بمعنى واحد، تقول: «فلان يتلو كتاب اللَّه»: أي يقرأه ويتكلم به.
  قال الليث: تلا يتلو تلاوة، يعنى: قرأ، والغالب في التلاوة أنها تكون للقرآن، وجعله بعضهم أعم من تلاوة القرآن وغيره.
  «لسان العرب (قرأ)، و (تلا)، والموسوعة الفقهية ٦/ ٤٥».