اللبة
  قال الرافعي: مرادهم: الغالب، أو لأنه لا يقوى ولا تشتد بنيته إلا به.
  «تهذيب الأسماء واللغات ٣/ ١٢٥، والمطلع ص ٣٦٠، والنظم المستعذب ٢/ ٢٠٣».
اللَّبة:
  موضع القلادة من العنق، وهي: القلادة نفسها.
  وهي المنحر من البهائم، وهي بفتح اللام وتشديد الموحدة.
  «المعجم الوسيط (لبب) ٢/ ٨٨٤، ونيل الأوطار ٨/ ١٤٣».
البث:
  المكث، والإقامة: يقال: لبث - بكسر الباء -: يلبث - بفتحها - لبثا - بفتح اللام وضمها -، وهما بإسكان الباء، ولبثا - بفتحها -، ولباثا، ولباثا، ولباثة، ولبيثة، «وتلبث» بمعناه.
  «المعجم الوسيط (لبث) ٢/ ٨٤٥، وتهذيب الأسماء واللغات ٣/ ١٢٦، وتحرير التنبيه ص ٤٥».
لبس الثوب:
  لبس الثوب من باب فرح: لبسا: أي استتر به، ولبست المرأة الحلي: تزينت بها، قال اللَّه تعالى: {وتَسْتَخْرِجُوا مِنْه حِلْيَةً تَلْبَسُونَها}[سورة النحل، الآية ١٤].
  واللباس: ما يلبس على الجسم ليستره أو يدفئه: {ولِباسُ التَّقْوى ذلِكَ خَيْرٌ}[سورة الأعراف، الآية ٢٦] شبه التقوى باللباس كل منهما يقي صاحبه ويحفظه مما يضره، ويشبه الليل باللباس، لأنه ساتر: {وجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِباساً}[سورة النبأ، الآية ١٠] ومن المجاز أيضا: {هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ وأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَّ}[سورة البقرة، الآية ١٨٧]: هن ساترات لعيوبكم وأنتم ساترون لهن عن الحرام.
  اللبوس: ما يلبس، قال اللَّه تعالى: {وعَلَّمْناه صَنْعَةَ