المركن
  والمرض: السفه والدعاء، بمعنى: التطاول والتعالي على عامة الناس ليكسبوا مقاما زائفا في أعين الناس.
  والمرض: اللؤم والمكر السيئ والبراعة فيه.
  وفي الاصطلاح الفقهي: المرض: هو ما يعرض للبدن فيخرجه عن الاعتدال الخاص.
  وعلاقة المرض بالعدوى: أن المرض قد يكون سببا من أسباب العدوي وبالعكس.
  «لسان العرب (مرض)، والموسوعة الفقهية ٧/ ١٦٣، ٢٠/ ١٨٧، ٢٩/ ٢٣٧، ٣٠/ ١٧».
المرط:
  كل ثوب غير مخيط.
  والمرط: كساء أو مطرف يشتمل به كالملحفة.
  وفي «معالم السنن»: المرط: ثوب يلبسه الرجال والنساء يكون إزارا ويكون رداء، وقد يتخذ من صوف، ويتخذ من خز وغيره.
  وفي حديث أبي داود عن ميمونة ^: «أن النبيّ ﷺ صلَّى وعليه مرط وعلى بعض أزواجه منه وهي حائض وهو يصلَّى وهو عليه» [النهاية ٤/ ٣١٩].
  «معجم الملابس في لسان العرب ص ١١٢، ومعالم السنن ١/ ٩٨».
المرفق:
  - بفتح أوله وثالثة ويكسر -: هو طرف عظم الذراع مما يلي العضد.
  «فتح الباري (مقدمة) ص ١٣٠».
المركَّب:
  ما دل جزؤه معناه.
  «لب الأصول / جمع الجوامع ص ٣٦».
المِركن:
  هو بكسر الميم: الإجانة التي تغسل فيها الثياب، والميم زائدة.
  «نيل الأوطار ١/ ٢٤٣».